علاقات مزيفة وثقه مفقودة
من خلال علاقاتنا التي تعتبر لباس بهاء في ألنت أو العلاقات خارجه
وجدت أن الثقة بين طرفين أي الأنثى والذكر مفقود ناهيك أن هذا زمان
زمان غريب وأهله اغرب حيث لا يستطيع الشخص أن يثق حتى وان طرته
الصروف للتعامل مع طرف أخر ذكر أو أنثى
ولكن علاقات الزيف تكون بين الذكر والأنثى يكون الرجل أو الذكر حريص
على علاقة تكون ب أنثى حتى لو لم يكن له هدف من تلك العلاقات ولكن
إذا تكلمنا بشي من الشفافية
التي قد لا تحصل في هذا الجانب
نجد أن الرجل و الذكر علاقاته من سابع المستحيلات أن تكون علاقات أخويه ألبته
ونسبة من يتعاملون بهذه الطريفة السليمة في العلاقات بين الطرفين الذكر والأنثى على
أسس أو مفهوم اخوي بعيد عن الأمور الأخرى هم يكادون أن يكونوا نسبه لا تذكر أبدا
فمجرد أن يرتبط الشخص علاقات صداقة ب أنثى يبحث عن كل شي عن ماضيها وحاضرها وطولها وعرضها
ومقاس ملابسها إلى حذاءها
ومن ثم يبدأ بتجارب العاطفية التي معظمهم ليس عنده القدر على حتى ممارستها بشكلها لصحيح
والبعض لو تطورت تلك العلاقات قد لا يقبل بها أن يتحول الحب والاحترام أو الحب الذي يبديه
إلى ارتباط وهناك اتهام للأنثى أن من تربط علاقة برجل فلابد أن تكون لها علاقات سابقه ومن هنا
وبهذا الحكم انكشف المستور والكذاب والخرابيط التي يدعيها في رسائله الخاصة أو المكلمات الهاتفية
أو أي محادثات أخر
إذا لماذا كل هذا التعب والحرص طالما وأنت لا تثق في الحقيقة بمن تعبت لتكون احد أصدقائها
أو الحريصين على توجيهه وسهرت الليلي وخسرت نفسك وعملت انك قيس وأنت أصلا بلا حساسة
ولا ضمير ولا أخلاق لكون كل ما بنيت كان فقط للتسلية ومستحيل انك تضحي بأي شي من اجل علاقاتك
ولن تسلم منك من ارتبطت بك كا صداقه من ألريبه والشك والنظرة السيئة له
هل فعلا توجد علاقات بين الذكر والأنثى على ارض الوقع دون أن تدخل فيها لأمور التي تنسفها
أدب وأخلاقا لا اعتقد
وبقيت الثقة معدوم في الأصل بين الناس حتى المقربين قد لا تجد من يثق فيك ولا يتوجس منك
وحتى لن تجد من يحفظ إسرارك إذا ما العمل وما هي الطرق المناسب للأنثى تجاه الذكر أين كان
طبعا في رأيي الشخصي أن لا تتعامل الأنثى مع أي ذكوري حتى وان كان في سن الضويبي
لأنها أن سلمت من يده لن تسلم من لسانه