غيره حواء وغيره أدم غيــَرة حوآآء آم غيــَرة آدآآم ...؟؟
مسَااؤكم ٌعسـَـل
--
الغيـَرة
احْسَاسُ جَمِيلُ وراائـَع حِينْمَا يَكُونٌٌ كَالنَسِيمِ فِي الٌربْيعْ
رَقِيقَا وهَآدئْــآ..
طَيِبآ وطَآهِــرآَ
خَآلِصَا ونَقِيْـآآ
فَكّْمْ هُوَ جَمِيلُ آِذْنْ آنْ تُحِسَ بِغْيَرةْ مْن تُحِبْ عَليِكَ
شُعُورُ لاَ يُكَرَرْ دََئِمـْـآآ
------
غْيَرةُ حـَـوآءْ/ تتَمَيزْ بالشَكْ آحْيآنآَ والخْوَفْ ’’
لآِنْهَآَ عِنْدَمَآ تَغِيرْ عَلْىّ آَدَآآمْ
فَيَكُونُ خَوْفآ مِنْ انْ تَآخُدَهُ مِنْهَآ آُخْتُهَآ حَوَآآءْ
------
غَيْرةُ آدَآآمْ / تَتَمْيزْ بِالأَنَانِيةَ آحْيآنَآ وَالسَيْطَرة َ’
فَهُوَ حِينَمَآ يَغِيرْ عَلىَ حَوَآءْ
يَكُونُ بِسَبَبْ آعْتِقَآدِهِ آنْ هُنَآكَ مَنْ هو آحْسَنْ مِنـْـهُ
قُوةَ وِتفْكِيرآ َوَجِمَــآلآَ ...
وآنَــهُ آدآمّ ضَعِيفْ
هَذِهِ فِيِ الُحَقِيقَةّ لَيْسَتْ بِغَيرةْ ولاَ تَمُدُ لَهَآ بِآيةْ صِلةَ
ولَلآسَفْ هِيَ جِدْ شَآئِعةَ وَكَتِيروُنَ هُمْ مَنْ يَظُنوُهااَ نَابِعَةَ مِنْ الُحُبْ
,,..؟
فِىِ نَظَريِ الشَخْصِىِ الّغْيَرة َهِيَ الّتِىِ تُحِسُ فِيهَآ ب
آنَكْ مَحْبُوبْ وَمْهِمْ وَمُمَيْزُ فِيَ حَيْآآةّ الآَخَرْ
بِحَيثْ نغِيرُ وَلّكِنْ لاَ نَجْرحْ آبِدآَ
نَغِير ُولكِنْ لآ نؤْدِيِ أبَدآَ
نَغِيرُ ولكِنْ لآ نَقْسوُ آبْدَآ
نَغِيرُ ولّكْنْ لآ نَقُولّ ولآَ نَفعْلْ مِآ نَنْدمُ عَليْهْ ’’
الّغَيرْةَ هِيَ التِىِ يَخْلوُ مِنْهاَ الشَكْ والّخَوْفّ والآنَآنِيةَ والسَيطَرةْ
فَآنآ كَحـَـوآءْ
آغِيرْ = آحِبْ = ثِقَةْ = آهْتِمَآآمْ وآحْتِوآآءْ
بِنَظَرِكُمْ مِنْ يَغِيرْ آكْثَرْ حَوآءْ آمْ آدَآآم ْ؟
وَمآهُوَ مَفْهُومْكمْ الشَخْصيِ للِغيَرةَ
عَلىَ بِسَآطِ مِنْ حَرِيرْ آفْرِشُ لَكمْ آرجَآءَ المَكآنْ
فِيِ آِنْتَظآآر آرئكِمْ
لَكمْ مِنيِ كُلُ اّلحُبْ وَالوِدْ
وَوَطَنْ لاَ تُغَرِدُ فِيهِ سِوىَ طُيُورُ الحْ ــبْ