الرئيسيةالتسجيلمكتبي  الرسائل الخاصةالبحثالخروج

  
 


  
أهلا وسهلا بك إلى منتديات ابداع نت.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
 


الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

منتديات ابداع نت :: الآقسام الترفيقية :: قسم المنتديات العامة :: القسم الاسلامي

  
شاطر
 

  
 مفهوم الكبر وحكمه Empty2011-07-08, 22:57
المشاركة رقم:

avatar

إحصائية العضو

الجنس : انثى
المساهمات : 218
نقاط : 650
السمعة : 0
مُساهمةموضوع: مفهوم الكبر وحكمه


مفهوم الكبر وحكمه


 مفهوم الكبر وحكمه Articles29عَنْ
عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ،
قَالَ: لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ
مِنْ كِبْرٍ
، فقَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا،
وَنَعْلُهُ حَسَنَةً ؟ قَالَ: إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ؛
الْكِبْرُ: بَطَرُ الْحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ، وَفِي رِوَايَةٍ:





لاَ
يَدْخُلُ النَّارَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
مِنْ إِيمَانٍ، وَلاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَحَدٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ
حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ.



وَعَنْ جَابِرٍ، قَالَ: أَتَى النَّبِيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ رَجُلٌ
فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا الْمُوجِبَتَانِ؟ قَالَ: مَنْ مَاتَ لاَ
يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
، وَمَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ النَّارَ.

وَمِنْ بَابٍ لاَ يَدْخُلُ الجَنَّةَ مَنْ فِي قَلْبِهِ كِبْرٌ
قال الامام القرطبي في "المفهم لما أشكل من تلخيص مسلم"

الكِبْرُ وَالكِبْرِيَاء في اللغة: هو العظمة، يقال منه: كَبُرَ الشيءُ،
بضمِّ الباء، أي: عَظُمَ، فهو كبيرٌ وكُبَار، فإذا أفرَطَ قيل: كُبَّار،
بالتشديد؛ وعلى هذا يكونُ الكِبْرُ والعظمةُ اسمَيْن لمسمًّى واحد.



وقد جاء في الحديث ما يُشْعِر بالفرق بينهما؛ وذلك أنَّ الله تعالى قال:
الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي، والْعَظَمَةُ إِزَارِي، فَمَنْ نَازَعَنِي
وَاحِدًا مِنْهُمَا، قَصَمْتُهُ ؛ فقد فرَّق بينهما بأنْ عبَّر عن أحدهما
بالرداء، وعن الآخر بالإزار، وهما مختلفان، ويَدُلُّ أيضًا على ذلك: قوله
تعالى: فَمَنْ نَازَعَنِي وَاحِدًا مِنْهُمَا؛ إذ لو كانا واحدًا
، لقال: فمَنْ نازعنيه.

فالصحيحُ إِذَنِ الفرقُ، ووجهُهُ: أنَّ الكِبْرِيَاءَ: يستدعي متكبَّرًا عليه ؛ ولذلك لمَّا فسَّر الكِبْرَ، قال: الْكِبْرُ: بَطَرُ الحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ، وهو احتقارُهُمْ، فذكَرَ المتكبَّرَ عليه، وهو الحقُّ أو الخَلْقُ، والعَظَمَةُ: لا تقتضي ذلك.

فالمتكبِّرُ مُلاَحِظٌ ترفيعَ نفسِهِ على غيره بسببِ مزيَّةِ كمالها فيما يراه، والمعظِّمُ مُلاَحِظٌ كمالَ نفسه مِنْ غير ترفيعٍ لها على غيره،
وهذا التعظيمُ هو المعبَّرُ عنه بالعُجْبِ في حقِّنا إذا انْضَاف إليه
نِسْيانُ مِنَّةِ الله تعالى علينا فيما خصَّنا به مِنْ ذلك الكمال.


و إذا تقرَّر هذا:
فالكِبْرِيَاءُ والعَظَمَةُ مِنْ أوصافِ كمالِ الله تعالى واجبان له ؛ إذْ
ليس أوصافُ كمالِ الله تعالى وجلالُهُ مُستفادةً مِنْ غيره
، بل هي واجبة له لذواتها، بحيثُ لا يجوزُ عليها العدَمُ ولا النقص، ولا يجوزُ عليه تعالى نقيضُ شيءٍ من ذلك، وكمالُهُ وجلالُهُ حقيقةٌ له ؛ بخلاف كمالنا، فإنَّه مستفادٌ مِنَ الله تعالى، ويجوزُ عليه العدَمُ وطروءُ النقيضِ والنقصِ.

وإذا كان هذا، فالتكبُّرُ والتعاظُمُ خُرْقٌ مِنَّا، ومستحيلٌ في حقِّنا ؛ ولذلك حرَّمهما الشرع، وجعلهما من الكبائر ؛ لأنَّ مَنْ لاحظَ كمالَ نفسه ناسيًا مِنَّةَ الله تعالى فيما خصَّه به، كان جاهلاً بنفسه وبربِّه، مغترًّا بما لا أصلَ له، وهي صفةُ إبليسَ الحاملةُ له على قوله: {أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ}، وصفةُ فرعونَ الحاملةُ له على قوله: {أَنَا رَبُّكُمُ الأَْعْلَى}، ولا أقبَحَ ممَّا صارا إليه ؛ فلا جَرَمَ كان فرعونُ وإبليسُ أَشَدَّ أهلِ النار عذابًا ؛ نعوذ بالله من الكِبْرِ والكفر.

وأمَّا مَنْ لاحظ مِنْ نفسه كمالاً، وكان ذاكرًا فيه مِنَّةَ الله تعالى عليه به، وأنَّ ذلك مِن تفضُّله تعالى ولطفه، فليس مِنَ الكِبْرِ المذمومِ في شيء، ولا مِنَ التعاظُمِ المذموم، بل هو اعترافٌ بالنعمة، وشُكْرٌ على المِنَّة.

والتحقيقُ في هذا: أنَّ الخَلْقَ كلَّهم قوالبُ وأشباح، تجري عليهم أحكامُ القُدْرة ؛ فمَنْ خصَّه الله تعالى بكمالٍ، فذلك الكمالُ يرجعُ للمكمِّلِ الجاعل، لا للقالَبِ القابل.

ومع ذلك: فقد كمَّل الله تعالى الكمالَ بالثناءِ والجزاءِ عليه ؛ كما قد نقَصَ النقصَ بالذمِّ والعقوبةِ عليه، فهو المُعْطِي والمُثْنِي، والمُبْلِي والمعافي ؛ كيف لا وقد قال العليُّ الأعلى: أَنَا اللهُ خَالِقُ الخَيْرِ وَالشَّرِّ ؛ فَطُوبَى لِمَنْ خَلَقْتُهُ لِلْخَيْرِ وَقَدَرْتُهُ عَلَيْهِ،
وَالْوَيْلُ لِمَنْ خَلَقْتُهُ لِلشَّرِّ وَقَدَرْتُهُ عَلَيْهِ ؛ فلا
حِيلَةَ بعمل مع قهر ؛ {لاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ
*}.


ولمَّا تقرَّر أنَّ الكِبْرَ يستدعي متكبَّرًا عليه، فالمتكبَّرُ عليه:
إنْ كان هو اللهَ تعالى، أو رُسُلَهُ، أو الحَقَّ الذي جاءتْ به رسلُهُ: فذلك الكِبْرُ كُفْر.

وإن كان غَيْرَ ذلك: فذلك الكِبْرُ معصيةٌ وكبيرة، يُخَافُ على المتلبِّس بها المُصِرِّ عليها أنْ تُفْضِيَ به إلى الكُفْر، فلا يدخُلُ الجنَّة أبدًا.

فإن سَلِمَ مِنْ ذلك، ونفَذَ عليه الوعيد، عوقبَ بالإذلالِ والصَّغَارْ، أو بما شاء اللهُ مِنْ عذابِ النارْ، حتَّى لا يبقى في قلبه مِنْ ذلك الكِبْرِ مثقالُ ذَرَّه، وخَلُصَ من خَبَثِ كِبْره حتى يصيرَ كالذَّرَّهِ ؛ فحينئذ يتداركُهُ الله تعالى برحمتِهْ، ويخلِّصُهُ بإيمانِهِ وبركتِهْ.

وقد نصَّ على هذا المعنى النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ في المحبوسين على الصِّرَاط لما قال: حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا وَنُقُّوا، أُذِنَ لَهُمْ فِي دُخُولِ الجَنَّةِ، والله تعالى أعلم.

وقوله: إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمَالَ: الجمالُ لغةً: هو الحُسْنُ ؛ يقال: جَمُلَ الرجلُ يَجْمُلُ، بالضمِّ، جَمَالاً ؛ فهو جميلٌ، والمرأةُ جميلة، ويقال: جَمْلاَءُ ؛ عن الكِسائيِّ.

وهذا الحديثُ يدلُّ على أنَّ الجميل مِنْ أسماء الله تعالى، وقال بذلك جماعةٌ من أهل العلم، إلاَّ أنَّهم اختلفوا في معناه:
فقيل: معناه معنى الجليل ؛ قاله القشيريُّ.
وقيل: معناه ذو النُّورِ والبهجة، أي: مالكُهُمَا ؛ قاله الخَطَّابيّ.
وقيل: جميلُ الأفعالِ بكُمْ والنظرِ إليكم ؛ فهو يُحِبُّ التجمُّلَ منكم في قلَّةِ إظهارِ الحاجة إلى غيره ؛ قاله الصَّيْرَفيُّ.
وقيل: الجميلُ: المنزَّهُ عن النقائص، الموصوفُ بصفاتِ الكمال، الآمِرُ بالتجمُّلِ له بنظافةِ الثياب والأبدان، والنزاهةِ عن الرذائلِ والطغيان، وسيأتي القولُ في أسماء الله تعالى.

وبَطَرُ الحقِّ: إبطالُهُ ؛ من قول العرب: ذهَبَ دمُهُ بِطْرًا أَوْ بِضْرًا، أي: باطلاً، وقال الأصمعيُّ: البَطَرُ: الحَيْرة، أي: يتحيَّرُ عند الحقِّ ؛ فلا يراه حَقًّا.

وغَمْطُ النَّاسِ: احتقارُهُمْ واستصغارهم ؛ لما يرى مِنْ رِفْعته عليهم، وهو بالغين المعجمة والطاء المهملة.
ويُرْوَى: غَمْص بالصاد المهملة في "كتاب الترمذي"، ومعناهما واحد ؛ يقال: غَمَطَ الناسَ وغَمَصَهُمْ: إذا احتقرهم.
والمِثْقَالُ: مِفعالٌ من الثِّقَلِ، ومِثقالُ الشيء: وزنه، يقال: هذا على مِثْقَالِ هذا، أي: على وزنه.

والمرادُ بـ الإيمان في هذا الحديث: التصديقُ القلبيُّ المذكورُ في حديث جبريل ـ عليه السلام ـ، ويُستفادُ منه: أنَّ التصديق القلبيَّ على مراتب، ويزيدُ وينقصُ ؛ على ما يأتي في "حديث الشفاعة" إن شاء الله تعالى.

وهذه النارُ المذكورةُ هنا:
هي النارُ المُعَدَّةُ للكفَّارِ التي لا يُخْرَجُ منها مَنْ دخلها ؛
لأنَّه قد جاء في أحاديثِ الشفاعةِ المذكورةِ بعد هذا أنَّ خَلْقًا كثيرًا
ممَّن في قلبه ذَرَّاتٌ كثيرةٌ من الإيمانِ يدخلون النار
، ثُمَّ يُخْرَجون منها بالشفاعة أو بالقَبْضة ؛ على ما يأتي.

ووجهُ التلفيق: أنَّ النارَ دَرَكَاتٌ ؛ كما قال الله تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَْسْفَلِ مِنَ النَّارِ}، وأهلُهَا في العذاب على مراتبَ ودَرَكاتٍ ؛ كما قال الله تعالى: {أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ}، وقال: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَْسْفَلِ مِنَ النَّارِ}،، وأنَّ نارَ مَنْ يعذَّبُ من الموحِّدين أخفُّها عذابًا، وأقرَبُهَا خروجًا ؛ فمَنْ أُدْخِلَ النارَ من الموحِّدين، لم يُدْخَلْ نار الكفَّار، بل نارًا أخرى يموتون فيها، ثُمَّ يُخْرَجون منها ؛ كما جاء في الأحاديث الصحيحة الآتية بعد هذا، إن شاء الله تعالى.

وقوله: ما المُوجِبَتَانِ ؟ سؤالُ مَنْ سمعهما ولم يدر ما هما، فأجابَهُ النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأنَّهما: الإيمانُ، والشِّرْك، وسُمِّيَا بذلك ؛ لأنَّ الله تعالى أوجَبَ عليهما ما ذكره مِنَ الخلودِ في الجنة أو في النار.

وقوله: مَنْ مَاتَ لاَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا، دَخَلَ الجَنَّةَ، أي: من لم يتخذْ معه شريكًا في الإلهية، ولا في الخَلْقِ، ولا في العبادة.
ومن المعلومِ مِنَ الشَّرْعِ المجمَعِ عليه مِنْ أهل السنَّهْ: أنَّ مَنْ مات على ذلك فلا بدَّ له من دخول الجنَّهْ، وإنْ جرَتْ عليه قبل ذلك أنواعٌ من العذاب والمحنَهْ، وأنَّ مَنْ مات على الشرك لا يدخُلُ الجَنَّهْ، ولا يناله من الله تعالى رَحْمَهْ، ويخلُدُ في النارِ أبدَ الآبادْ، مِنْ غيرِ انقطاعِ عذابٍ ولا انصرامِ آمادْ، وهذا معلومٌ ضروريٌّ من الدِّينْ، مجمَعٌ عليه بين المسلمينْ.

وأما قولُ ابن مسعود ـ رضى الله عنه ـ المذكورُ في أصلِ "كتاب مسلم" - وهو قوله: قُلْتُ أَنَا: وَمَنْ مَاتَ لاَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا، دَخَلَ الجَنَّةَ - فيعني بذلك: أنه لم يسمعْ هذا اللفظَ من النبيِّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ نصًّا، وإنما استنبطَهُ استنباطًا من الشريعة ؛ فإمَّا مِنْ دليلِ خطابِ قولِهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ: مَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا، دَخَلَ النَّارَ، أو مِنْ ضرورةِ انحصار الجزاءِ في الجنة والنار، أو مِنْ غير ذلك.

وعلى الجملة: فهذا الذي لم يسمعه ابنُ مسعودٍ من النبيِّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ هو حقٌّ في نفسه، وقد رواه جابرٌ في هذا الحديث من قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ؛ ولذلك اكتفينا به في "المختصَرِ" عن نقل قولِ ابن مسعود.





الموضوع الأصلي : مفهوم الكبر وحكمه // المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: نجمة الصحراء


توقيع : نجمة الصحراء




 

  
 مفهوم الكبر وحكمه Empty2012-03-22, 20:53
المشاركة رقم:

ۈهَم ♫

إحصائية العضو

الجنس : انثى
المساهمات : 6305
نقاط : 7151
العمر : 28
السمعة : 1
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الكبر وحكمه


مفهوم الكبر وحكمه


يسلموٍ عآلطًرحٍ
ربيٍ يعطيكً آلف عآفيةة




الموضوع الأصلي : مفهوم الكبر وحكمه // المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: ۈهَم ♫


توقيع : ۈهَم ♫




 


  
الإشارات المرجعية
 

  
التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك
 

  
الــرد الســـريـع
..

 



  
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)
 



 مفهوم الكبر وحكمه Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



Loading...

  
 

 مفهوم الكبر وحكمه Cron