أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
هذي باقي الحكاية التي اتمنى ان تكتوا لها النهاية وقد كنت وعدتكم با اكتبها وخصوصي عم عبدالله
لفافة صغيرة طولها لا يتجاوز الاصبع ما ان عرفت طريقا الى انسان دمرته وجعلته لها من التُبَع صانعها مفسد ليس له دين ولا لله يتبع يصنعها ولا يمسكها ولو للحظة.. لانه يعرف انها غير المرض عليه لن توقع ولكن احب ما الى قلبه..ان يبيعها للناس ويقبض لا يهمه ما ستجره للناس المهم ان المشتري له يدفع لم يصنعها بامر منه او عن خاطر.. انما عداة الدين هم من ارادوها ان تُصنع لماذا؟ لانها ما ان وقعت بين الوسطى والسبابة جلبت الفساد والانحراف..واوغلت الصبابة فيمن اوغلتها؟؟ في قلوب وعقول الشباب المسلم الشباب الذي لم يعرف الا الطاعة والعبادة شباب القوة وشباب الانتفاضة شباب كانوا للعالم مثالا في الريادة شباب كخالد في الحروب اعظم قيادة شباب كعمر صلب قوي الارادة فيا اخوتي........... هلاَ قمتم ورفعتم رؤوسكم عن الوسادة وساقولها مرارا وتكرارا ولترموا اللعينة بعيدا ولتدوسوا عليها دوسا شديدا ولتنتبهوا الى اجسادكم ولتلعبوا الرياضة السباحة وركوب الخيل والرماية الم يقلها الفاروف من سنين عديد؟؟ اكتب لكم والااام في قلبي شديدة تحرقني وانا ارى تلك اللعينة بين اصابع ابن الشريعة ابن العقيدة اخوتي.... فلنرقى بانفسنا ولنكتب النهاية نهاية لفافة حقيرة.....اسمها...سيجارة..