الرئيسيةالتسجيلمكتبي  الرسائل الخاصةالبحثالخروج

  
 


  
أهلا وسهلا بك إلى منتديات ابداع نت.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
 


الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

منتديات ابداع نت :: الآقسام الترفيقية :: مجتمعنا | EBDA3NET ::  القسم الاجتماعي :: البيت العربي

  
شاطر
 

  
التربية الحسنة  Empty2011-07-10, 06:27
المشاركة رقم:

avatar

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
المساهمات : 1253
نقاط : 3423
العمر : 30
السمعة : 0
http://noor9.com/vb/
مُساهمةموضوع: التربية الحسنة


التربية الحسنة



اللهم صل على سيدنا محمد الوصف والوحي والرسالة والحكمة وعلى اله وصحبه وسلم


بقلم الأستاذ مصطفى الدليمي

التربية الحسنة

يذكر أن طفلة في السنة الخامسة الابتدائية كانت تؤدي سنة الضحى قبل ذهابها إلى المدرسة، وفي اليوم الذي يضيق فيه الوقت ولا تتمكن من أداء السنة في البيت قبل الخروج تقول أشعر بضيق ينتابني في المدرسة في ذلك اليوم عندما أتذكر أني خرجت قبل أداء هذه السنة.

إن المرحلة الأولى من حياة الطفل- السنوات الست الأولى- من أخطر المراحل وهي من أهمها حيث أن لها أبلغ الأثر في تكوين شخصيته فكلما يطبع في ذهن الطفل في هذه المرحلة تظهر آثاره بوضوح على شخصيته عندما يصبح راشدا.

إن الطفل في هذه السن كالورقة البيضاء مستعد لأن يكتب فيه أي شيء من خير أو شر لذا يجب على المربين أن يهتموا كثيرا بالتربية في هذه المرحلة، وينبغي الاهتمام أكثر من جانب الأمهات فعليهن منح الطفل ما يحتاجه من حب وحنان، وهذا ضروري لتعليم الطفل محبة الآخرين، والمحبة غريزة طبيعية في كل طفل، ولذا ينبغي صرفها في البداية إلى محبة الله سبحانه وتعالى ثم إلى محبة رسوله عليه الصلاة والسلام- فمثلاً إذا أهدى أحد إلى الطفل قطعة من الحلوى أو لعبة أو غيرها، فسنجد أن هذا الطفل يحب ذلك المهدي فما بالكم إذا ذكر الطفل بنعم الله عليه من المآكل والمشارب والملابس والصحة والعافية- بين فترة وأخرى- ولفت انتباهه إلى أن هذا من رزق الله فبإذن الله تعالى ستنغرس في قلب هذا الطفل محبة الله سبحانه وتعالى.

دخل الأب يوما إلى المنزل وقد أحضر معه أنواعا من الفاكهة فجلست الطفلة ذات الأربع سنوات تنظر إلى هذه النعم بينما الأم والأب منشغلان في حديث ما، فإذا بالطفلة تقطع حديثهما قائلة: أنا أحب ربي وعندما سئلت لماذا؟ قالت: انظروا ماذا أعطانا، تشير إلى الفاكهة، فقد يغفل الوالدان، والطفل يذكرهم بنعم الله.

بعض الأولياء أو الوالدين قد يستعجل ثمرة التربية أو يرى انحرافا بسيطا في سلوك الابن أو البنت وهم في سن الثانية عشرة إلى السابعة عشرة، فيصاب بشيء من الإحباط أو تحطم الآمال، ويظن أو يتيقن فشله في التربية.

ولكني أقول ليطمئن الوالدان فهذا لا يدل على الفشل، فليستمروا في المتابعة والتوجيه باللطف واللين والتشجيع على الخير والدعاء مع الإخلاص وسوف يرون الثمرة الطيبة بإذن الله ولو بعد حين، لأنهم بذروا بذرة طيبة وغذيت وسقيت بالطيب من كلام الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، والله تعالى يعلم صدقة نية العبد وحرصه على أبنائه ولن يخيب له أملاً.

تذكر إحدى الأمهات حرصها على ابنتها منذ الصغر ومتابعتها لها حتى كبرت وتقول هذه الأم أن ابنتها كانت أحيانا تسخر منها ومع هذا استمرت وصبرت وصابرت في تربيتها، وأملها كبير بالله تعالى تقول هذه الأم إن ابنتها عرفت لوالدتها فضلها واعترفت لوالدتها بذلك فكانت تقول لم أكن أبالي بما تقولين لي من توجيهات وعندما يحصل لي موقف من المواقف أتذكر كلامك ويبدأ صداه يرن في أذني، وهي الآن من حفظة كتاب الله ومِن مَن يساهم في مجال الدعوة إلى الله قدر استطاعتها.

وفتاة أخرى كانت تردد أمها عليها وعلى أخواتها أن يسألوا الله الرفقة الصالحة، وفي أحد الأيام حصل لهذه الفتاة موقف في مدرستها عرفت بعده أهمية الرفقة الصالحة، وأدركت ما تعنيه أمها بذلك التوجيه، حيث وقعت مخالفة من عدد من الطالبات في المدرسة ولم يتبين المخطئة من المصيبة فوجهت المديرة جميع الطالبات وحذرتهم من هذه المخالفات وكان هذا الموقف على مرأى من هذه الفتاة وبعد عودتها من المدرسة قالت لأمها ما حدث وأنها أدركت فضل الرفيق الصالح، وأهمية البعد عن مواطن الريبة والخطأ، كما نستفيد من هذا أهمية رعاية وتوجيه النشأ، وغرس البذرة الطيبة بالقول الطيب وعدم استعجال الثمرة. يقول تعالى: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُون} [إبراهيم: 24- 25].

* ومن أهم ما ينبغي التنبيه إليه العناية بالابن الأول أو البنت الأولى، لأنهما سيكونان القدوة لمن يأتي بعدهم من الأولاد، ويكونان عونا لأبويهما في مجال التربية وسيخف العبء على الوالدين خاصة عند كبرهما، وكثرة مشاغلهما وارتباطاتهما.

التربية الإيمانية للطفل:
ينبغي لطفل الثالثة من العمر أن يرى أمه وأبيه وهما يصليان، وينبغي أن يسمعهما يتلوان القرآن، فإن استماع الطفل للقرآن الكريم، والأذكار اليومية من والديه وإخوانه، وتكرار هذا السماع، يغذي روحه ويحي قلبه كما يحيي المطر الأرض المجدبة، لأن لسماع الطفل والديه وهما يذكران الله تعالى، ومشاهدته لهما في عبادتهما لذلك أثر في أفعاله وأقواله.

ومن الأمثلة على ذلك قصة هذه الطفلة:

انتهت الأم من الوضوء وإذا بطفلتها البالغة من العمر ثلاث سنوات تغسل وجهها ويديها مقتدية بأمها، وترفع إصبعها السبابة قائلة: لا إله إلا الله، فهذا يدل على أن الطفلة لاحظت من والديها أن هناك ذكر مخصص يقال بعد الوضوء.

وقصة أخرى: أدت إحدى الأمهات سنة الوضوء- في أحد الأيام- وقامت لإكمال عملها في المنزل، وقد اعتادت طفلتها أن ترى والدتها بعد الصلاة تجلس في مصلاها حتى تنهي أذكار ما بعد الصلاة، ولكن الطفلة لاحظت على والدتها النهوض من المصلى بعد أداء السنة مباشرة، فقالت لها: لماذا قمت من مصلاك قبل أن تقولي: استغفر الله. هذا الموقف يدل على شدة مراقبة الأطفال لوالديهم.

الإنسان معرض للأسقام والأمراض وقد يمرض أحد الأبناء، ولذا ينبغي أن يكون مرضه فرصة لتقوية صلته بالله تعالى، وذلك بتذكيره بفضل الصحة والعافية، وأنها من نعم الله تعالى، وأنه يجب شكره عليها، وأن الإنسان ضعيف لا حول له ولا قوة إلا بربه، وعند أخذ الدواء أو الذهاب به إلى المستشفى، نوحي إليه أن الشفاء من الله لكن هذه أسباب أمرنا الله بها، ثم لنربطهم بالرقى الشرعية والعمل بها، ولنضرب له الأمثلة بالأنبياء وأخذهم بالأسباب واتكالهم على الله تعالى، كقصة أيوب عليه السلام ومرضه وقصة يعقوب عليه السلام حين أمر أبناءه بالدخول من أبواب متفرقة وأنه لا يغني ذلك عنهم من الله شيئا وتفويضه الأمر إلى الله تعالى. قال سبحانه على لسان يعقوب: {لا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ} [يوسف: 67].

ومن أهم الأمور تذكير الأبناء باحتساب الأجر، والصبر على المرض، وعلى الدواء، فهذه طفلة تذكر والدتها أن الله سبحانه وتعالى أراد لها أن تصاب بمرض كما يسمونه طبيا- بمرض مزمن- وذلك حسب تقدير الطب البشري ولكن الشفاء بيد الله تعالى- تذكر الأم أن هذه الطفلة اضطرت لأخذ الدواء مرتين يوميا، وكانت أمها تذكرها دائما بالأجر. فما كان من هذه الطفلة إلا أن قالت لأمها يوما من الأيام: "أنا أحصل على الأجر لأنني آخذ هذا الدواء".
تقول ذلك وكأنها تفخر وتتميز بهذا الأجر والثواب على أهلها وأخوتها.
من وسائل التربية والتسلية البريئة
الأناشيد والأشرطة والقصص المفيدة:
لا ننس أن الطفل بحاجة إلى المداعبة والأناشيد ولتكن الأناشيد لتنمية العقيدة أولاً وبأسلوب يلائم الطفل كقول الشاعر مثلاً:

أنا أحب إلهي ودينه وكتابه
كذا أحب رسولي محمدا وأصحابه

ولقد أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم أهمية اللعب. والتسلية للفتيان والفتيات، وقصة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حين مكنها رسول الله صلى الله عليه وسلم من رؤية أهل الحبشة وهم يلعبون شاهد على ذلك وتؤكد عائشة رضي الله عنها ذلك بقولها: "أقدروا وللجارية قدرها ".

كما أن الطفل يحتاج إلى تجديد الأشرطة والقصص المفيدة النافعة بين فترة وأخرى ولبيان أهمية الأشرطة والكتب النافعة إليكم هذه القصة:

كان أحد الآباء حريصا على شراء ما استجد من القصص والكتب المفيدة لأولاده، وفي ضحى يوم من أيام رمضان دخلت أم الطفل ذي التسع سنوات لإيقاظه، فعندما استيقظ قال لأمه- قبل أن ينهض من فراشه-: لقد خططت برنامجا يوميا لي بدأت به منذ صباح اليوم وقال: لقد صليت الفجر، وجلست أذكر الله حتى أشرقت الشمس، ثم أديت ركعتين ونمت، وسأكمل برنامجي اليومي، سألته أمه كيف ستنظم وقتك قال: لقد أخذت تنظيم يومي من هذا الكتاب!

فانظر أيها المربي أثر الكتب النافعة على النشأ المسلم.

الأذكار والطفل المسلم

يلقن الطفل في الثالثة والرابعة أذكار الصباح والمساء والنوم والطعام والشراب، وسماع الطفل الأذكار، وحفظه لها وممارستها، ربط وثيق لروحه بالله عز وجل، فتنمو روحه وتسلم فطرته من الانحراف.

ذهبت إحدى الأسر للتنزه في البر، وعندما نزلت الأسرة ذهب الطفل مسرعا يجري في البر فرحا مسرورا وإذا به يعود مسرعا سائلاً والدته: ما هو الذكر الذي يقال في هذا المكان؟

وكما هو معلوم فإن الذكر المقصود ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم: قالت خولة بنت حكيم رضي الله عنها: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من نزل منزلاً ثم قال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك". رواه مسلم.

إن هذا الطفل أحس أن المسلم له أذكار معينة بعضها خاص بالزمان وبعضها خاص بالمكان وهكذا، وقد أدرك هذا الطفل حقيقة العلاقة بربه وأنها دائمة مستمرة مما تعوده من والديه، وإذا تربى الطفل على ذلك كان صالحا بإذن الله، وكان له أثر على أقرانه ومن لهم به صلة.

ومن القصص حول نشأة الطفل على الذكر والصلة بالله: أنه في أحد الأيام جاء الطفل الصغير البالغ من العمر أربع سنوات إلى أمه بلباس جديد قد ألبسته إياه أخته البالغة من العمر ثلاث عشرة سنة فقالت له أمه دعني أقول لك دعاء لبس الجديد فقال الطفل لقد قلته، فتعجبت الأم لأنها تعلم أن- الطفل لا يحفظ هذا الدعاء. قال الطفل لأمه قالت أختي الدعاء ورددته معها، فلننظر إلى أن صلاح هذه الفتاة كان له أثر حتى على إخوتها الصغار.

التعريف بالخالق بشكل مبسط

يعرف الطفل بالله عز وجل بطريقة مناسبة، مع إدراكه ومستواه، فيعلم بأن الله واحد لا شريك له ويعلم بأنه الخالق لكل شيء فهو خالق الأرض والسماء والناس والحيوانات والأشجار والأنهار وغيرها، ويمكن أن يستغل المربي بعض المواقف فيسأل الطفل في نزهة في بستان أو في البرية عن خالق الماء والأنهار وما حوله من مظاهر الطبيعة ليلفت نظره إلى عظمة الخالق سبحانه وتعالى فقد يكون الأب أو الأم أو المربي بصفة عامة مع طفل أو مجموعة من الأطفال في سيارة في سفر أو رحلة وقت غروب الشمس، وهي تتوارى عن الأنظار تدريجيا فما على المربى حينئذ إلا أن يلفت نظر من معه إلى قدرة الله عز وجل في ذلك.

كما يوجه الطفل لإدراك فضل الله عليه وما أسبغه عليه من نعمة الصحة والعافية فيقال له مثلاً من الذي أعطاك السمع والبصر والعقل؟ من الذي أعطاك القوة والقدرة على الحركة، وهكذا ويحث أيضا على محبة الله وشكره على هذه النعم وهذا الفضل، إن تحبيب الطفل إلى الله وما يحبه الله أمر جيد، وله مردوده التربوي عاجلاً وآجلا بإذنه تعالى.

فتحت الأم الشباك من غرفة منزلهم في الدور الثاني للتهوية وإذا بطفلها يأتي مسرعا ويقفل الشباك، وعندما سألته أمه لماذا تصرفت هذا التصرف قال: إني رأيت الدش في أحد سطوح المنازل المجاورة لنا، وأردف قائلاً. إني لا أريد أن أنظر إلى شيء لا يحبه ربي....

قد يسأل الطفل عن ربه، هل يأكل هل ينام؟ وعند ذلك لابد من إجابته بأن الله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير، وأنه لا تأخذه سنة ولا نوم، وإن الله ليس مثلنا بحاجة إلى النوم والطعام والشراب.

إن تبسيط هذه المعاني للطفل وتوضيحها له بشكل مناسب لسنه وتعظيم الله في قلبه مما يساعد على مراقبته لربه في السر والعلانية.
القصة وأثرها في التربية
للقصة دور وأثر فعال في تربية الطفل، وتحبيبه لله ورسوله صلى الله عليه وسلم فقصة نبع ماء زمزم عند قدمي إسماعيل عليه السلام تملأ قلب الطفل محبة لله تعالى، وكذا من القصص المحببة للطفل قصة موسى عليه السلام وعصاه، وغرق فرعون وجنوده، وقصة اختفاء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في الغار، وتحبيب الأنبياء عليهم والصلاة والسلام إلى الأطفال الناشئة عامل مساعد على الإقتداء بهم والتأسي بمسلكهم وسنتهم، ومن ما يحسن روايته الأحاديث المناسبة لأعمارهم وتحفيظهم إياها.

وقد يقول قائل كيف يحبون الرسل والأنبياء وهم لم يروهم فالجواب أن من أسدى لك معروفا أو ذكر لك بخير فإنك تميل إليه وتحبه وأنت لم تره، فالرسل أولى بالمحبة من غيرهم، وفضلهم بعد الله على أممهم لا يقدر بثمن.

إن مما ينمي في الأطفال محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر طائفة من الأحاديث، والمواقف النبوية المناسبة كحديث: "يا أبا عمير ماذا فعل النغير؟ "، وقصة الغلام الذي كان في حجر الرسول صلى الله عليه وسلم ويده تطيش في الصحفة، وحسن خلقه صلى الله عليه وسلم وتعامله معه، وأحاديث الحث على زيارة المريض والعناية باليتيم، وبر الوالدين، وعدم التناجي بين الاثنين دون الثالث، كل هذه مما يقربه عليه الصلاة والسلام إلى قلوب الناشئة وينمي شعورهم بمحبته، ومعرفة فضله علينا صلى الله عليه وسلم.






الشفيع الشفيع





الموضوع الأصلي : التربية الحسنة // المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: سهم مكسور


توقيع : سهم مكسور




 

  
التربية الحسنة  Empty2011-07-10, 09:11
المشاركة رقم:

D3m-Fani

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
المساهمات : 3897
نقاط : 4772
العمر : 29
السمعة : 2
مُساهمةموضوع: رد: التربية الحسنة


التربية الحسنة


شكرا لك




الموضوع الأصلي : التربية الحسنة // المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: D3m-Fani


توقيع : D3m-Fani




 

  
التربية الحسنة  Empty2011-07-10, 13:36
المشاركة رقم:

avatar

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
المساهمات : 198
نقاط : 276
السمعة : 0
مُساهمةموضوع: رد: التربية الحسنة


التربية الحسنة


مشكور والله يعطيك العافية ننتظر جديد ابدعك وتالقك المتميز




الموضوع الأصلي : التربية الحسنة // المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: ÃβÔ.3máŕ


توقيع : ÃβÔ.3máŕ




 

  
التربية الحسنة  Empty2011-07-13, 11:31
المشاركة رقم:

Youth

إحصائية العضو

الجنس : ذكر
المساهمات : 2065
نقاط : 2650
العمر : 27
السمعة : 3
http://www.t-altwer.com/forum
مُساهمةموضوع: رد: التربية الحسنة


التربية الحسنة


شكرآ لك ع الموضوع الرائع بانتضار جديد ابداعك




الموضوع الأصلي : التربية الحسنة // المصدر : منتديات أحلى حكاية // الكاتب: Youth


توقيع : Youth




 


  
الإشارات المرجعية
 

  
التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك
 

  
الــرد الســـريـع
..

 



  
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)
 



التربية الحسنة  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



Loading...

  
 

التربية الحسنة  Cron