الرجوع إلى بلده بملابس الإحرام: وهذه بدعة مخالفة للسنة وفيها مشقة على النفس، وفيها مراءاة بالعمل.
الإصرار على الاستقبال بالأعلام والأفراح وغيرها، بل وقد يغضب الحاج إذا لم يستقبلوه كذلك.
الإصرار على التسمي باسم الحاج، ويغضب إذا لم يدعه الناس (الحاج فلان).
العودة
إلى ما كان عليه من التفريط، وترك الفرائض أو إهمالها، أو الوقوع في
المعاصي، وكأنه لم يذهب للحج والعمرة مطلقا، وهذا من علامات الحج غير
المبرور.
الحلف بالنبي- صلى الله عليه وسلم- بعد الزيارة، كمن يقول: (وحياة الذي مسحت قبره بيدي) لأن الأصل إن حلف أن يحلف بالله أو ليصمت.
الإصرار على المعاصي اعتمادًا على أنه سيؤدي الحج مرة أخرى للتكفير عن خطاياه.