القلم ورصيد الذكريات ان القلم يحتل مكانه خاصة في حياتنا
فهو الوسيط بيننا وبين همس مشاعرنا
ووسيلة تنقل حروفنا عبر رحلتها من عقلنا
الباطن حتى ينتهي بها المطاف على صفحات
ذكرياتنا مرورا باودية سحيقه في اعماقنا ونفحات
مشاعر تجتذبها اناملنا،،
لتكون رصيد من الذكريات،،
ان ما يتم رصدة بالقلم يضل مصدرا موثوق يمكننا العودة
اليه في اي لحظة،،
اما ما يترك في زاوية من زوايا الذاكرة فأنه معرض للاصابه
بفيروس النسيان،،
وبالتالي تلف تلك الذكريات او تعرضها للتحريف والنقصان،،
ودي....