[b][size=16][b][size=16]▫∫● ڪـفے إِلىّ متے ●∫▫[/size][/b][/size][/b]
[size=16][b][b][size=16]ســلآامٌ مِنَ ـآللهِ عـليـكـُمْ
وَ رحمة آلله
وبركآته[/b][/size][/b]
[b][b][size=16]تستوقِفنآإ كثيراً مِنَ آلمشآإهِدَ ( آلمُخزية ) ،
[/b][/b]
[b][b]لطآلمآ كـُنـآإ نعيش في وآقعٍ يسيرُ بنآإ للإنحدارِ يوماً بعدَ يوم
..[/b][/b]
[b][b]هذهـِ مشآإهدَ حقيقية نجدهـإأ امـامنـإأ ،،
حتى ملـّت آلعين مرأهآإ وَ صرختْ لتنثرُ دمعهآإ
آلسآخن[/b][/b]
[b][b]..|)) كـفــى إلى مـتـــى ((|..[/b][/b]
[b][b].. (( آلمشهد آلأول )) ..[/b][/b]
[b][b]..{ في آحد آلمرآكزِ آلتجآإرية ...[/b][/b]
[b][b]( آم )
وَ خلفهآإ آبنهآإ آلذي لآإ يتجآإوز آلثآمنة مِن عُمرهـِ يبكيّ وَ يصرخ :[/b][/b]
[b][b].. ( يـآإمـلعـونة آلوآلدين
آشتريّ لي آيآإهـ )
}..[/b][/b]
[b][b]((آلمشهد
آلثآإنيّ )) ..[/b][/b]
[b][b]..{ وَ آخر عندَ محل آلزينة للسيآإرآتِ ...[/b][/b]
[b][b]حيث تقفْ تلك
آلسيآإرهـّ ( آلكشخة ) وَ ينزلُ
منهآإ مُرآهقآإن في بدآيةِ عُمرهمآإ ،[/b][/b]
[b][b]وَ خلآل إنتظآرهُمآإ حتى ينتهيّ آلعآإمل مِنُ تزيين
آلسيآإرهـّ ،،[/b][/b]
[b][b].. ( يـُـخرجُ آحدهمآإ ( آلسيجآإر ) وَيُـشعلهآإ وَ يهديهآإ
لـلآخر ..[/b][/b]
[b][b]حتى يُخرجُ آلآخرى وَ يهديهآإ لـنفسهِ )
}..[/b][/b]
[b][b].. (( آلمشهد آلثآإلثُ )) ..[/b][/b]
[b][b]..{ يملأ آلـفـرحُ قلبَ ( آلإبن ) ، حينَ
خرَج مِنْ مركزِ آلشُرطة ،
[/b][/b]
[b][b]تآركاً ( وآلدهـ ) مرمياً في آلمركزِ ، كآدَ آن يُحبسَ هــُنآإك
..[/b][/b]
[b][b]وَ آلسبب حــُـثـآإلةَ دُنــيـآإ .. (
آلمآل )
}..[/b][/b]
[b][b].. (( آلمشهد آلرَآبع ))
..[/b][/b]
[b][b]..{ فتآإةٌ في آحدِ آلمُنتزَهآإتِ آلمُختلطةِ ، تـطآإردَ خلفَ شآإب لتُحآإول بشتى آلطرقِ وَ آلأسآليب ،[/b][/b]
[b][b]لفت آنتبآههِ .. وَ في آلنهآإيةِ
،، تَصِلُ إلى مُبتغآهآإ ..[/b][/b]
[b][b]حَيثُ يَصلـُهآإ ( رقمهُ )
بسُرعةِ آلبرق عَنْ طريق ( آلبلوُتُوْث ) ..وَ لآتنتظر حتى
تَصل آلبيت وَ تفعلُ مَآإتُرِيدْ ...[/b][/b]
[b][b]بلْ ... تــُحآإدِثَهُ وَ هُمَآإ
فيّ نفسِ آلمكآإنِ ..!!
}..[/b][/b]
[b][b](( آلمشهد
آلخآإمس )) ..
[/b][/b]
[b][b]تغضَبُ (
آلأم ) مِنْ
إبنهآإ ( آلعَآق ) فــَ تـنهآإرَ
بُكاءً ،، [/b][/b]
[b][b]حسرةً لمآإ يفعلهُ تجآإههآإ فلذةَ كبدهآإ
..[/b][/b]
[b][b]فــَ يرد آلعآإق قــآئـلاً
:[/b][/b]
[b][b]((( لآحوووول قعدتَ تصيح علينآإ )))
[/b][/b]
[b][b].. (( آلمشهد آلسآإدس )) ..[/b][/b]
[b][b]..{ هــَآإهُوَ آلمعتوُهـ آلآخر .. يَأمرُ
زَوْجَتِهُ بكشفِ وَجههآإ عَنّدَ آخيه ..
!![/b][/b]
[b][b]وَ عندمآإ غضبتْ منهُ وَ عآإتبتهُ .. ردَّ
عليهآإ :[/b][/b]
[b][b]( مِن كثرهـ علشآإن تتغطين عنه
بعد !! .. أنـآإ وَيـآإهـ وَآحد ) ؟؟ }..[/b][/b]
[b][b].. (( آلمشهد آلسآإبع )) .. [/b][/b]
[b][b]..{ فيّ آلعَشرِ آلآوَآخِرِ مِنْ رَمضَآإن ، وَفيّ وقتِ صلآةِ
آلترَآويحِ ،[/b][/b]
[b][b]تقف حشوُد آلسيآإرآإتِ عِندَ آلإشآإرةِ مُنتظرةً آلضوء آلأخضر ، يملأُ
آلصَمْتُ آلمكآنَ [/b][/b]
[b][b]مَـآإعدآ ( صوتُ آلحقِّ ) ، صوتُ آئمةِ آلمسآإجدَ يتلونَ كتآإبَ آلله
،[/b][/b]
[b][b]حيث تأتي سيآإرة من بعيد ، مليئةً بآلشبآإب وَ مُسجّلِ آلسيآإرة ( يردح )
:[/b][/b]
[b][b]( إأغـــإأ ــني ) ...؟!
}[/b][/b]
[b][b]هذهـِ .. هيَ [ مسرحيةُ آلحيآإة ] وَ تلكَ [ مشآهِدُهَآإ ] وَ
نحنُ [ أبطآلهآإ ]
....![/b][/b]
[b][b]إلى مَتى وَ آلدمعُ
يتنآإثرُ على آلخد ؟![/b][/b]
[b][b]إلى مَتى وَ قلوبنآإ بلآإ صفآءَ وَ لآإ ود ؟![/b][/b]
[b][b]إلى مَتى وَ حيآإتنآإ مَآإبينَ جزرٍ وَ مد ؟![/b][/b]
[b][b]إلى مَتى وَ جهلنآإ بلآإ قيودَ وَ لآإ حد ؟![/b][/b]
[b][b]آمَآإ آن آلوقت
لرحيلنآإ نستعد ؟![/b][/b]
[b][b]وَ بأعمآلِنآإ آلنيّرةَ نبني نهراً وَ سد ؟![/b][/b]
[b][b]آمَآإ آن لنآإ آن نـُمسكَ حبلَ آلجنآنِ وَ نشد ؟![/b][/b]
[b][b]هـيّآإ آحبتيّ
دَعُونآإ نقف يداً بـِ يد ..[/b][/b]
[b][b]وَ نُحآإولَ وَ نقآإومَ آو نصد ..
هـيّآإ هـيّآإ .. دَعُونآإ نقفُ أمآإمَ آلجهلِ لآ
معَ ... ضد ..[/b][/b]
[b][b]لآ معَ .... ضد[/b][/b]
[b][b],,[/b][/b]
[b]لـ آروْآحكمً
آكَآليلْ منْ آلوْرد لآ يذبلْ
[/b]
[/size][/size]