أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كش ملك كلمه معنها انتهت اللعبه او انتهى وقت اللعبه
وبما ان حياتنا كلعبة الشطرنج فيها الملك فيها الحارس فيها الوزير
ودايما الملك بيفوز لاكن لا يوجد فوز بدون مساعده الاخرين فاللعبه كلها اساس التعاون
بين افراد اللعبه الى ان يقال كش ملك او جيم اوفر
بحياتنا امور كتيره جدا نحتاج نقول لها كش ملك او انتهت
للنفاق والغدر
الحياه امتلئت بالخياه سواء خيانه فكريه خيانه اصداء خياة احبه
والغدر ماله نهايه يأمن اصدقائك على اسرارك وفجئه تسمع جميع اسرارك وكأنا اذاعه حليه
فنقول لهم كش ملك
من الكذب والرياء الذى خنق اروحنا
لم اعد اعرف من الصادق من الكاذب ومن اصحاب الاقنعه
فالرياء فاض منه الكيل وكذب مهما تحدثنا وقلنا حرام نجده يحاصرنا بكل اتجاه
ولكنه يرتدى اقنعه لكى يجمله مظهره ولا نتشف الكذب
فكش ملك للكذب والرياء
للحب المزيف
طبعا انتشر الحب بيينا وكلمات الغرام واقوال الشعراء
وهم يتغنونو بالحب ففى زمن الشات والنت اصبح الحب مزيف
الكل يحب الكل يقول الشعر الكل يقول لا استطيع العيش بدونك
وفجئه يظهر لنا انها مجرد كلمات يتفوهه بها الذئاب
فلم تعد قصص الحب كما كنا نقرء فى اشعار قيص ولا عنتر ولا حتى نزار
ما نسمعه الان مجرد ب مزيف نهاية من اول بدايته
فكش ملك للحب المزيف
للظلم للاستعباد رغم انتهاء عهد العبوديه الا انه لسه فى ناس بتستعبد غيرها تحت ضغط لقمة العيش
ومع الغلاء والجشع بيزداد الاستعبا اصبح مواطينى الطبقه المتوسطه او اقول محدوده الدخل
واقعين تحت وطئة استعباد لقمة العيش ومجبرين يستمروا لانهم مسئولين عن اسره واطفال مجبر يتظلم ويستعبد لانه لا حيله له الا الاستحمال والاستمرار فى عبوديه المهنه
لانه لا يملك قوت يومه
فرجع من جديد عهد العبوديه والظلم لاكنه يرتدى قناع اخر وهى الوظيفه وغلو الاسعار
للاعلام الزائف المخادع
اعلام مضلل كل هدفه انه يعمى عيون الحقيقه وتكون الحقيقه واضحه وضوح الشمس
ولا نسمع الا اكاذيب والمذيع الفلانى يقول النهارده شئ وبعد اسبوع يقول عكسه
وبنفس لموضوع وناسين ان المشاهد متربص لهم فلم يعد مشاهد اليوم هونفسه
مشاهد لامس ومع ذلك مازال اعلامنا مضلل وافاق لمصلحة من لا نعلم لسياسة من لا ندرى