2011-02-20, 18:44 | المشاركة رقم: |
إحصائية العضو | الجنس : | المساهمات : 881 | نقاط : 2145 | العمر : 32 | السمعة : 0 |
| | موضوع: عقدْ وَ سوآرْ منْ بستآنْ وَ شمسْ المحبه . . ! عقدْ وَ سوآرْ منْ بستآنْ وَ شمسْ المحبه . . ! . : فيْ بدآيةْ الموضوعْ . . ! او قدْ اسميهآ الخربشةْ فيْ محيطْ " فكريْ " . . لـ مآ نرآهْ يدورْ حولنآ . . او نسمعهْ منْ مَن همْ أقربْ الناسْ ألينآ . . منْ شكآويْ وَ بوحْ وَ فضفضةْ إن صحْ التعبيرْ . . وعلاقةْ قدْ تحصلْ لـ أمدْ بعيدْ . . معْ تخوفْ الدخولْ فيهآ . . : المقصودْ بهْ " [size=25]زوآجْ " وإرتبآطْ بشخصْ .. ! لا تعرفهْ ولكنهْ قدركْ الذيْ كتبْ لكْ . .
: البعضْ منّا يحبْ شخصْ ويتعلقْ بهْ . . يرسمْ في ( خيآله ) سفينةْ الحيآةْ وَ السعادهْ التيْ . . ! سـ يكونْ هوْ وَ من أحببْ ] ربآنيهآ ] الذيّْن يقودآنْ هذه الرحلـةْ . . بإمواجْ الحبْ وَ الوفآءْ وَ الإخلاصْ الـ " لامتنآهيْ " . . : خروجْ من النصْ . . ! لآزرع لك بستآن ورودْ . .n]وشجره ] صغيرهْ تفييكِ . . ............. واغزل لك من نور الشمسْ .. سوآرهْ تزينْ إيديكِ . . : العودهـ لـ محورْ النصْ . . فـ يصبحْ يرسمْ وَ يحضرْ وَ يهديْ . . كلْ ماهو رائعْ وجميلْ لـ محبوبهْ . . وعشيقهْ . . بعكسْ مآنراهـ فيْ زمنْ الحبْ الذيْ . . ! أصبحْ مجردْ إسمْ يفتقدْ معآنيهْ . . فيْ زمـنْناْ الـ " لامبآليْ " زمنْ أصبحْ بهْ الحبْ مجردْ أسمْ يرسلْ لـ كسبْ ودْ . . ولعبْ بمشآعرْ المحبوبْ . . فـ محبوبنآ الذيْ نتكلمْ عنهْ . . أصبحْ يحآولْ " شخلْ " جميعْ المعآنيْ الدخيلهْ فيْ " حبْ هذا الزمن " . . لـ تصفيتهْ من شوائبهْ وَ الغبآرْ الذيْ ارتسمْ فوقهْ . . فـ أصبحْ يبحثْ وَ يعدلَ وَ ينفضْ هذه الشوائب والغبآر .. لعلْ هنآلكْ من يسآعدهْ وَ يسمعْ لهْ . . :
. : عندمآْ . . ! نضعْ نصبْ " أعينناْ " تلكْ الحديقهْ . . التيْ تحملْ فيْ دآخلهآ جميعْ انوآعْ الجمآلْ وتلكْ المسطحآتْ الخضراءْ . . التيْ تجعلنآ نتمتعْ فْيْ[size=21] قضاءْ وقتنآ فيهآ . . واللعبْ عليْ تلكْ المسطحآتْ وَ ارجآءْ المكآنْ بفرحْ وَ سرورْ . . وبعدْ ذلكْ [ فجأهْ ] تخرجْ تلكْ الشوكهٌ التيْ . . ! تٌغرزْ فيْ أقدآمنآ اوْ ايدينآ لـ " تؤلمنآ " فـ نحآولْ تركْ هذا المكآنْ الجميلْ . . ليسْ لـ كرهنآ لـ هذه الحديقهْ . . بلْ بسببْ تلكْ ( الشوكهْ ) التيْ [ .. آلمتنآ .. ] فـ نرحلْ بصمتْ وَ حآملينْ المْ تلكْ الشوكهْ . . دونْ التفكيرْ لـ هذا المكآنْ الرآئعْ . . ؟ ! الأ نضعْ علامةْ تعجبْ كبيرهـ .. فيْ عقولنآ لـ سببْ تركْ هذا المكآنْ . . لستْ ادريْ مآ الذيْ يحصلْ لهذه الحديقهْ الرائعهْ . . ولمآذا تركتْ بسببْ شوكهْ . .! هذه الشوكهْ التيْ تعآدلْ ] نقطهْ فيْ بحرْ ] . . عكرتْ جمآل هذا المكآنْ . . لماذا لا نحآولْ ازآحتْ هذه الشوكهْ . . التيْ أصبحتْ تشوههْ هذاْ المكآنْ ؟ وتبعدنآ عنهْ . . لمآذا لا نجعلْ هذاْ الشيْ البسيطْ منبوذْ .. ونحملهْ بإيدينآ لـ نرميـة فيْ سلةْ المهملاتْ ونكملْ فرحنآ وسرورنآ بهذا المكآنْ . . الذيْ عشقنآهـ لـ جمآلهْ وأدخل الفرحْ فيْ قلوبنآ . . فـ أجعلْ تلكْ الجملهْ هيْ الرآدعْ لـ تلكْ الشوكهْ . . ! ( .. لنْ تعكريْ صفونآ إيتهآ الدخيلهْ .. ) :
[b]. : تلكْ الفلسفةْ التيْ . . ! تعجبنيْ دآئمأ وَ أحبْ أن افكرْ بهآ . . إلا وهيْ . . ! [size=21]( كوبْ نصفهْ ماءْ وَ النصفْ الآخرْ فاء ... ) . .
عندهآْ مالذيْ يدورْ فيْ فكركْ . . هلْ تبقيهْ كمآ هو أو تكلمةْ بالماءْ اوْ تتركهْ وتبحثْ عن كوبْ ممتلئ~ : إن كنتْ سـ تقولْ سـ أتركهْ . . فهنآلكْ شكْ لديكْ بهذاْ الكوبْ وعدمْ رضآكْ بهْ . . لانكْ تريدْ انْ تكونْ مكتملْ بدونْ تعب . . وإنْ كنتْ سـ تبقيهْ كمآ هوْ . . فهذا دليلْ علىْ انكْ لا تريدْ إلا البقآءْ فيْ مكآنكْ ولاْ تحآولْ أن تطورْ وَ تكملْ نفسكْ . . فـ ترضىْ بتلكْ القدرآتْ التيْ بكْ وتسكتْ . . لكنْ . . ! عندمآْ تنظرْ إلى هذا الكوبْ المنتصفْ . . فـ تقبلْ بهْ وَ تحآولْ انْ تكملهْ بـ ماءْ لديكْ وَ تضعْ فيهْ بعضْ المكملآتْ لـ تكتملْ . . فهذآ هوْ الـ " الأمـل " . . ! الذي~ تبحثْ عنهْ لـ تكملْ مسيرتكْ بـ ذلكْ الفرحْ والسعآدهْ التيْ تمنيتهآ . . : سـ أضعْ الحبْ مكآنْ هذا المآء . . وَ أجعلْ هذا الكوبْ هو حيآتيْ وَ سعآدتيْ . . و سـ أبحثْ عن شخصْ لـ يكملْ هذا الكوبْ بـ حبهْ ليْ . . فـ يكتملْ ] كوبيْ ] بـ إخلاصْ وَ وفآءْ وسعآدهْ . . وسـ تدومْ بإذنْ اللهْ . . ولكنْ لنْ أجعلْ هذا الكوبْ لوحدهْ . . بلْ سـ أحآولْ أنْ اجدْ انا و منْ أحببتْ . .! شيْ لـ يجعلْ لـ " هذا الكوبْ " لمعهْ وَ نورْ يطيلْ منْ طريقنآ . . فـ أجعلْ نظرتكْ لـ الأملْ قويهْ . . و أبنيْ لـ هذا الطريقْ جسرْ يكملْ تلكْ المسيرهْ . . : خروجْ من النصْ . . ! رآحْ جيبْ لكْ | من ابعد بحرْ . . أحلى درهـ بـ الآقيهآ . . وَ اسريْ لكْ من حولْ البدرْ . . أجملْ نجمهْ . . ] وخبيهآ ] : (: راق لي. . . . [/size][/b][/size][/size]
|
| |