كما الدموعُ تحتَ المطر
أصبحتُ ياربي بحماكَ لاأرجو أحداً سواك
وأنت وحدك تعلمُ بما يختلجُ بأعماقي
وتعلمُ كيف يكونُ ليلي,,, وكيف تُشرقُ عليه
صباحاتي,,, فخذ بيدي ,, وآمن خوفي,, وتولّ جُلّ أمري
وأحيي لي صُبحاً أرجوهُ منكَ عفواً,, وأيقظ لي ليلاً تطولهُ
أساريرُ الفرح.