2011-07-09, 15:32 | المشاركة رقم: |
إحصائية العضو | الجنس : | المساهمات : 1253 | نقاط : 3423 | العمر : 30 | السمعة : 0 |
| | موضوع: سلسلة اسئله تبحث عن اجوبه من النصارى س9 س 10 سلسلة اسئله تبحث عن اجوبه من النصارى س9 س 10 | الكاتب | سلسلة اسئله تبحث عن اجوبه من النصارى س9 س 10
السؤال 9 : ( صفات الرب ) هل الرب يتراجع عن كلامه ؟ ولا يوفي بوعده ؟ إرميا33 عدد17: لأنه هكذا قال الرب.لا ينقطع لداود إنسان يجلس على كرسي بيت إسرائيل. (SVD)
ما نفهمه من النص السابق في ارميا 33 عدد17 هو على كلام النبي ارميا أنه لا ينقطع نسل داود من الملوك الجالسين على كرسي حكم إسرائيل ولكن لنراجع سفر ارميا الإصحاح 33 عدد21 كما يلي :
إرميا33 عدد21: فان عهدي أيضا مع داود عبدي ينقض فلا يكون له ابن مالكا على كرسيه ومع اللاويين الكهنة خادمي. (SVD) فنجد أن الرب ينقض عهده مع داوود فلا يكون لداود إبن يحكم على شعب إسرائيل كما قال من قبل .لن أطيل في التعليق على هذه التناقضات ولكن ليس أمامنا هنا إلا اختياران لا ثالث لهما : أولاً هو كذب أحد الخبرين , ثانياً كذب الخبرين معاً .ولك الاختيار .
السؤال10 : ( الأقانيم والتثليث ) لماذا الأب أب ؟ ولماذا لا يكون إبن ؟ يزعم النصارى أن المسيح مولود من أبيه أزلاً .......... ونحن نقول : إذا كان الأمر كما تقولون فيكونان موجودان أزليان الله الأب أزلي والله الابن أزلي فإن كان الأب قديماً فالابن مثله وإن كان الأب خالقاً كان الابن خالقاً مثله ، والسؤال هو : لم سميتم الأب أباً والابن ابناً ؟ فإذا كان الأب استحق اسم الأبوة لقدمه فالابن أيضاً يستحق هذا الاسم بعينه لأنه قديم قدم الأب ، وإن كان الأب عالماً قديراً فالابن أيضاً مثله ، فهذه المعاني تبطل اسم الابوة والبنوة ، لأنه إذا كان الأب والابن متكافئين في القدرة والقدم فأي فضل للأب على الابن حتى يرسله فيكون الأب باعثاً والابن مبعوثاً ؟ ألم يقل يوحنا أن الأب أرسل الابن للعالم ؟ ولا شك أن الراسل هو غير المرسل. بتصرف الشيخ احمد العتمنى |
|
| |