دقيقة صمت
فلوعه تقتل كل من يقف في طريقها وتولد من بطن الحسرة والندم لتقول ألف كلمة لا وندم عن استغلال البعض لك دون تردد أو خجل
عواطف
صداقة
زمالة
أصبحت
تسير اليوم تحت كلمة أحذر ...خطر... تريث...أستغلها البعض وأستعملها البعض
الأخر لخدمة أطماعه ومصالحه وغاياته وحينما يصل للذروة التي أراد يصبح ذا
وجهين... فالأول يصعد بك إلى أعلى القمة والثاني يجتهد بالحفر أسفلها
لاستقبالك ...حين سقوطك...!
فتأمل إلى أين وصلنا بهذا الصدق وهذا الحب وهذا الكرم فأنت تمنحهم الصدق وهم يمنحوك دوماً جرحاً بحجم حبك وإخلاصك لهم
فهل ستقبل..؟
اعتذار
إنسان
تقدره وتحترمه أمام نفسك أولاً وأمام الآخرين وفي لحظات ينفجر كــ البركان
في وجهك أمام الملاءة ويهينك بلا خجل أو احترام ..ويمضي ....ويمضي...
ويمضي الوقت وتتسارع الأيام ليأتي ويعتذر بالسر وهو الذي أهانك بالعلن وهذا ما يسمى أرخص أنواع الاعتذار
فهل ستقبل..؟
وماهو شعورك..؟
السجن
ماهو
شعورك وانتمائك لدولتك(المقاومة) حينما تزج بك في السجن لسنوات تحت بند
إرهابي هل من مجيب وتخرج ولكن...بعد أن يوشم على جبينك .. مجرم .. دون
أسباب فما اكرم دولتي وما اعدل شعبي وما أقوى إسلامي في إغاثة المظلوم.
فأين معتصماه وأين دولة الحق التي ندعي...؟
طيبة
أليس هو عاراً علينا حينما يستغبينا البعض ونعيد الامر مع آخرين مراراً وتكراراً..؟
فهل هذه طيبة ام غباء..؟
أعتذر عن هذه التفاهات ولكن ضاق صدري بها ورفض كتمانها