يخاطبني السفيه فأكره أن أكون له مجيبا................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرة هي المواقف التي نمر بها
في الواقع الذي نعيشه ,,
وكثيرة هي الردود الجارحة او المسيئة لنا
والتي قد تضعنا في موقف رد اﻻهانة باﻻهانة
او ربما التجاهل والترفّع عن التعليق
*****
يقول الشافعي رحمه الله :
يخاطبني السفيه بكل قبح .. فأكره أن أكون له مجيباً
يزيد سفاهة فأزيد حلماً .. كعود زاده اﻻحراق طيباً
****
عندما تجد نفسك في مثل هذه المواقف التي قد تدفعك للدخول في نقاش عقيم
أو في ردود قد تخرج عن اﻷدب واﻻحترام
أو ربما تقع في مواجهة مع سفيه قد يخطئ عليك وأنت في غنى عن الرد عليه
*****
فماذا تفعل|ي حينها ؟
هل التجاهل هو الحل ؟
هل الرد بأقسى مما قال هو الحل ؟
ماذا لو كذب عليك هذا السفيه ؟
*****
هل انت ممن يرون بأن من حقك ان تدافع عن نفسك
أم
ترى بأنك ممن ﻻ يعودون للجدال متجاهلين ذلك
تساؤﻻت أحببت طرحها عليكم
فﻼ تخلو ذاكرتكم من مواقف مشابهة لها ^_^